قصة نجاح جون ويلارد
جون الشاب الذي كان يعمل على عربة بيع الليمون في المناطق السياحية حيث كان يرى أمام عينيه إنتقادات السائحين وطرق إنفعالتهم حول امكان الإقامة السياحية والتي كان يكتب كل شيء يسمعه ومن خلال عربة بيع عصير الليمون بات جون ويلارد يدخر أمواله القليلة حتى إفتتح مطعما صغيرا كان يتقاسم أرباحه مع كل الموظفين دون إستثناء حتى وصل إلى أن أمهر الطهاة تمنوا العمل معه ومشاركته في المطعم.
بعد قصة نجاح جون ويلارد
بعد النجاح إستطاع إفتتاح أول فندق خاص به والذي بدأه في تقديم العروض الخاصة لأصدقائه للمبيت به بأسعار زهيدة ووضع في كل غرفة ورقة لكتابة ملاحظة العملاء حتى إستطاع الوصول إلى النجاح الأكبر في العالم وهو إنشاء سلسلة فنادق عالمية أسماها على إسم عائلته الماريوت.