اسعار الذهب في الاردن ودول العالم
هنا في هذه التدوينة نتحدث عن اسعار الذهب في الاردن من خلال موقع الكتروني يقدم تلك الخدمة الذهبية من خلال صفحة خاصة بالاردن كما ان الموقع يقدم الاسعار العالمية ولا يقتصر فقط على دولة الأردن فاذا كنت من متتبعين اسعار الذهب وسعر الجرام في كل يوم انت في طريقك للموقع الذي يتيح لك تلك الخدمات الرائعة كما يمكنك مشاهدة اخر التحديثات واخر اسعار الذهب في الاردن ايضا وفي كل وقت من خلال راس الصفحة في الادنى من الجهة اليمنى
الموقع الالكتروني: اسعار الذهب في الاردن
صورة من الموقع الخاص باسعار الذهب في الاردن
اخر اسعار الذهب في الاردن
هناك في عالم الانترنت اصبح الكثير من الاشخاص يبحثون عن اسعار الذهب وكل منهم له مبتغاه واخر اسعار الذهب في الاردن تجدها من الموقع المذكور اعلاه وانا احدد الاردن لأن مدونتنا هي للمجتمع الاردني ولن اطيل عليكم فاذا كنت لا ترغب بمعرفة معلومات اخرى عن اسعار الذهب مثل على ما يعتمد سعره وغيره من المعلومات فقم بزيارة الموقع الذي ذكرناه سابقا حيث ان المعلومات الواردة ادناه هي مجرد معلومة عامة لا اكثر
هل سيرتفع سعر الذهب؟
وجدت كثيرا من الاشخاص يبحثون في الانترنت عن كلمة هل سيرتفع سعر الذهب وهنا الاجابة تكون حسب عدة عوامل وهي سعر النفط وسعر الدولار وهذا يعود للخبراء وهذه الاجابة ايضا لمن يبحث عن كلمة اخر اسعار الذهب في الاردن والتي تعتمد على سعر النفط والدولار كما ذكروا والان سأسرد لكم اجابة طويلة لمن يسأل على ماذا يعتمد سعر الذهب في العالم وفي الاردن
شرح مفصل عن ارتباط الذهب بالنفط والقيمه الشرائيه
ما المقصود بالقوة الشرائية للنقود هي قدرة النقود على شراء السلع والخدمات، والمثال إذا كان سعر كيلو اللحم 5 ريال والسكر 2 ريال فإن القوة الشرائية للريال باستخدام هذه السلة من السلع هي خمس كيلو لحم ونصف كيلو سكر. وتعكس القوة الشرائية للنقود إحدى الوظائف الأساسية وهي أنها "مخزن للقيمة"، ووفقا لهذه الوظيفة يفترض ان تحتفظ النقود بقوتها الشرائية عبر الزمن، أي خلال المدة الزمنية التي تنقضي بين استلام النقود وإنفاقها، والمثال في أول الشهر عندما نتسلم رواتبنا وخلال المدة الزمنية التي ننفق فيها الراتب. والآن إذا افترضنا ان سعر كيلو اللحم أصبح 10 ريالات وسعر كيلو السكر أصبح 4 ريالات، في هذه الحالة تتدهور القوة الشرائية للنقود إلى النصف، حيث تصبح بالنسبة لهذه السلة مرة أخرى عشر كيلو لحم وربع كيلو سكر. وبالطبع يمكن ان تتحسن القوة الشرائية للنقود إذا مالت أسعار السلع نحو الانخفاض، حيث ترتفع القوة الشرائية للنقود في هذه الحالة. مما سبق يتضح ان القوة الشرائية للنقود ترتبط بأسعار السلع والخدمات التي نشتريها، أو بمعنى آخر بمعدل التضخم، فعندما يميل معدل التضخم (ارتفاع الأسعار) نحو التزايد، تتراجع القوة الشرائية للنقود والعكس في حالة ميل معدل التضخم نحو التراجع. ولذلك تميل البنوك المركزية في العالم اليوم، رغبة منها في المحافظة على القوة الشرائية لعملاتها، إلى تبني مستويات مستهدفة للتضخم Target inflation، على سبيل المثال 2%، ثم تراقب معدل التضخم من الناحية الفعلية فإذا كان في حدود المعدل المستهدف (2%)، فإنها لا تفعل شيئا، أما إذا بدأ معدل التضخم في التزايد فإن البنك المركزي يتخذ إجراءات للحد من التضخم والعكس الذهب بحد ذاته معدن وربطه بالعملة انتهى أو بالأحرى أنهته الولايات الأمريكية قديما وحل محله الدولار لماذا تتحوط هذه الدول بالذهب وما مصير المخزون منه عند عودة الاقتصاد في 2012 أو 2014 إلى الوضع الطبيعي – ومن سيشتريه؟ عندما ندقق في البنوك المركزية التي تشتري الذهب لن نجد من بينها بنك مركزي يتبع الدول المتقدمة، فهذه الدول لها خبرة بالذهب وتعلم ان الذهب كأصل احتياطي أصبح مكلفا (تكاليف تخزينه وحراسته.. الخ)، دون ان يقدم أي شيء للعملة الوطنية، فلم يعد الذهب كأصل احتياطي يحدد قيمة العملة الوطنية للدولة (انظر مقالاتي على الاقتصادية عن الذهب كأصل احتياطي). بالعكس، قبل موجة ارتفاع أسعار الذهب الحالية حرصت البنوك المركزية للعديد من الدول المتقدمة على بيع ما لديها من ذهب. البنوك المركزي التي تشتري الذهب هي البنوك المركزية التي تتبع الدول الناشئة أو النامية، أي الدول التي ليس لها خبرة بالذهب كأصل احتياطي، أو الدول التي تحقق فوائض ضخمة وتحاول ان تحافظ على القوة الشرائية لهذه الاحتياطيات من التدهور إذا ما تم الاحتفاظ بها في صورة عملات تتدهور قوتها الشرائية مثل الدولار. ماذا ستفعل هذه الدول بالذهب عند انفجار بالون الذهب، بالطبع ستصاب بخسائر ضخمة تتمثل في الفرق بين سعر شراء الذهب وسعر المعدن في السوق، فضلا عن ذلك فإن هذه الدول سوف تستمر في تحمل تكاليف الاحتفاظ بهذا المعدن، ولكن اغلب الظن أنها سوف تحتفظ بالمعدن في مخازنها للزمن مثلما يفعل الكثير من دول العالم حتى يتم التخلص منه يوما ما
منحنى الطلب على البترول أعلى وهو كسلعة مهدده بالنضوب مع إمكانية تخزينه لسنوات قادمة والإنتاج منه محدود وسعره مقوم بالدولار فلماذا لم يواكب الذهب في نفس العلاقة القديمة مقابل الدولار - نشكرك لقرأة صفحتنا "اسعار الذهب في الاردن"
الطلب على الذهب مختلف تماما عن الطلب على النفط. الطلب على النفط يتم أساسا لاستيفاء الطلب على الطاقة، ومن ثم يرتبط بصفة أساسية بمستويات النشاط الاقتصادي وتوقعاتها، فكلما ارتفع مستوى النشاط الاقتصادي كلما تزايد الطلب على النفط ومن ثم يرتفع سعر النفط، وكذلك التوقعات الخاصة بأسعار النفط، والتي تنعكس في صورة المضاربة عليه، فكلما مالت التوقعات الخاصة بأسعار النفط نحو الارتفاع مالت أسعار النفط نحو الارتفاع والعكس. بالطبع الطلب على النفط يعتمد أيضا على أسعار بدائله والتي، لحسن الحظ، لا يوجد بديل كامل له حتى الآن. الطلب على الذهب وضعه مختلف، فجانب من الطلب على الذهب يتم لأغراض صناعة الحلي والمجوهرات وللأغراض الصناعية، وهذا الطلب لا يتأثر بالأزمات أو التوقعات الخاصة بأسعاره إلى حد كبير. المشكلة الآن هي أن الجانب الأكبر من الطلب الجديد على الذهب المستخرج من المناجم تتم لأغراض المضاربة عليه، فقد انتشرت في الفترة الأخيرة صناديق المضاربة في المعدن التي تتعامل في السبائك الذهبية لغرض واحد وهو المضاربة على الصعود، مستفيدين من ظروف الأزمة وعدم توافر أي بوادر تشير إلى قرب خروج العالم بشكل كامل منها. المضاربة على الذهب تتسم بأنها مضاربة تسبب المزيد من اختلال سوق الذهب وليست مضاربة تعمل على استقرار سوق الذهب، بمعنى آخر فإن عرض الذهب يميل إلى ان يكون على علاقة سلبية مع السعر، وليس على علاقة طرديه مثلما هو الحال بالنسبة لكافة السلع، حيث تميل الكمية المعروضة من الذهب نحو الانخفاض مع زيادة السعر (بعكس ما هو مفترض)، وذلك لتوقع المتعاملين ان السعر سوف يزداد بصورة اكبر في المستقبل، والعكس ترتفع الكميات المعروضة من الذهب مع ميل الأسعار نحو الانخفاض خوفا من تدهور الأسعار بشكل اكبر في المستقبل. إذا كانت ظروف السوق تأخذ هذا المنحى، فإن السوق لا يميل نحو التوازن أبدا، وهذا بالطبع يعود إلى العوامل المرتبطة بالمضاربة. لذلك أتوقع ان يصاب المضاربون على الذهب وصناديق التجارة في المعدن بخسائر ضخمة مع انفجار بالون الذهب لأنهم يضاربون بأصل خطير جدا كما أسلفنا - (شكرا مجددا لمتابعتك صفحة اسعار الذهب في الاردن)
لماذا ارتفع البترول (برنت) إلى أعلى من 140 دولار في وقت لم يتغير العرض ولا الطلب ولا سعر الدولار بنفس القدر ولا بربعه. للإجابة على هذا السؤال لا بد وان نربط السعر بالأوضاع العالمية وظروف سوق النفط في هذا الوقت. سعر النفط بلغ في أغسطس 2008 إلى 148 دولارا، وهو أعلى سعر بلغه برميل النفط على الإطلاق، في هذا الوقت انتشرت المضاربة على النفط وتوقعات الأسعار نحو الارتفاع، في وقت لم تكن أزمة سوق المساكن في الولايات المتحدة قد انعكست على مسار النشاط الاقتصادي في العالم، بصفة خاصة الدول الناشئة (مقال مقتبس تم وضعه في صفحتنا اسعار الذهب في الاردن)
غير صحيح ان نقول ان ظروف الطلب لم تتغير، بالعكس لقد حدث ارتفاع كبير في الطلب على النفط من المصادر غير التقليدية في العالم، بصفة خاصة من الصين والهند، وهذه الدول كانت شبه مكتفية بإنتاجها الذاتي، لكن فورة النشاط الاقتصادي ومعدلات النمو الجبارة التي كانت تحققها هذه الدول رفعت من طلب هذه الدول على النفط بصورة كبيرة، وهو ما أربك السوق، بالطبع مع اخذ جوانب المضاربة في السلعة، لذلك ارتفع السعر إلى هذا المستوى. غير ان سماح العبقري بوش بانهيار بنك ليمان براذرز بدون أي محاولة لإنقاذ البنك أحدث صدمة هائلة في الأسواق المالية العالمية ومن ثم اشتعلت شرارة الأزمة المالية العالمية ولكن شخصيا لا اعلم ان كان لها تاثير كبير على اسعار الذهب في الاردن
في حال ان الفيدرالي الأمريكي قرر عدم الشروع في الخطة الثالثة من التحفيز الكمي (شيكات بدون رصيد) أو طبع الدولار - تابع المقالة من الرابط التالي اضغط هنا
كلمات بحثية مطابقة لمحتوى صفحة اسعار الذهب في الاردن
- اخر اسعار الذهب في الاردن
- سعر غرام الذهب في الاردن
- اسعار الذهب في الاردن اليوم بالدينار
- سعر الدهب اليوم في الاردن
- اسعار جرام الدهب في الأردن
- اسعار الذهب اليوم في الاردن عيار 21